كشف البنك الدولي في تقرير له أن الإسرائيليين يحصلون على مياه تزيد بأربعة أضعاف عمّا يحصل عليه الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأضاف التقرير أنه ثبت أن اتفاقية أوسلو الثانية لعام 1995 التي تنظم توزيع المياه غير ملائمة.
ووصف التقرير وضع اقتصاد المياه لدى السلطة الفلسطينية بأنه قريب من الكارثة.
وحث البنك الدولي المانحين الدوليين على طرح آلية للمساعدة في تحسين البنية الأساسية للمياه لدى الفلسطينيين والسماح بعملية تخطيط بعيدة الأمد بشأن توزيع المياه.
من جانبها وصفت إسرائيل التقرير بأنه مضلل وبررت ارتفاع نسبتها من المياه بتوفرها على قطاع صناعي أكثر تقدما من الفلسطينيين.
بعض مناطق السلطة تحصل المياه بطرق بدائية (الفرنسية-أرشيف)
قيود شديدة
واعتبر البنك أن القيود الشديدة على الحركة (ولا سيما في الضفة) أدت إلى مس آخر بقدرة وصول الفلسطينيين إلى مصادر المياه.
وأوضح التقرير أن تأزم وضع المياه في الجانب الفلسطيني يجعل اقتصاد المياه يدار بصيغة طوارئ، بشكل يخلق آثارا شديدة على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.
واعتبر التقرير أن إسرائيل تستولي على 80% من المخزون الجوفي وهو أكثر مما هو محدد لها وفقا للاتفاقات، وذلك دون إذن لجنة المياه المشتركة التي تشكلت في إطار اتفاق أوسلو كي تصادق على الحالات الشاذة.
وأوضح البنك أن تل أبيب أقامت بنية تحتية ومديرية مياه، في حين السلطة الفلسطينية تكافح في سبيل الحفاظ على البنية التحتية في الحد الأدنى اللازم لاقتصاد المياه.
المصدر: رويترز+الصحافة الإسرائيلية
وأضاف التقرير أنه ثبت أن اتفاقية أوسلو الثانية لعام 1995 التي تنظم توزيع المياه غير ملائمة.
ووصف التقرير وضع اقتصاد المياه لدى السلطة الفلسطينية بأنه قريب من الكارثة.
وحث البنك الدولي المانحين الدوليين على طرح آلية للمساعدة في تحسين البنية الأساسية للمياه لدى الفلسطينيين والسماح بعملية تخطيط بعيدة الأمد بشأن توزيع المياه.
من جانبها وصفت إسرائيل التقرير بأنه مضلل وبررت ارتفاع نسبتها من المياه بتوفرها على قطاع صناعي أكثر تقدما من الفلسطينيين.
بعض مناطق السلطة تحصل المياه بطرق بدائية (الفرنسية-أرشيف)
قيود شديدة
واعتبر البنك أن القيود الشديدة على الحركة (ولا سيما في الضفة) أدت إلى مس آخر بقدرة وصول الفلسطينيين إلى مصادر المياه.
وأوضح التقرير أن تأزم وضع المياه في الجانب الفلسطيني يجعل اقتصاد المياه يدار بصيغة طوارئ، بشكل يخلق آثارا شديدة على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.
واعتبر التقرير أن إسرائيل تستولي على 80% من المخزون الجوفي وهو أكثر مما هو محدد لها وفقا للاتفاقات، وذلك دون إذن لجنة المياه المشتركة التي تشكلت في إطار اتفاق أوسلو كي تصادق على الحالات الشاذة.
وأوضح البنك أن تل أبيب أقامت بنية تحتية ومديرية مياه، في حين السلطة الفلسطينية تكافح في سبيل الحفاظ على البنية التحتية في الحد الأدنى اللازم لاقتصاد المياه.
المصدر: رويترز+الصحافة الإسرائيلية
الأربعاء يونيو 17, 2009 12:06 am من طرف سيد الكلمات
» الموسوعة الشاملة لفضيلة العلامة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله
الجمعة يونيو 05, 2009 3:33 pm من طرف سيد الكلمات
» حمل الأن برنامج الأذان لأوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في العالم
الجمعة يونيو 05, 2009 3:24 pm من طرف سيد الكلمات
» رواية عالم صوفي
الجمعة يونيو 05, 2009 3:21 pm من طرف سيد الكلمات
» ::: في وصف الهاتك حسني مبارك :::
الأحد مايو 24, 2009 11:41 pm من طرف سيد الكلمات
» سجل دخولك بالصلاة على الرسول
الأحد مايو 24, 2009 11:19 pm من طرف سيد الكلمات
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأحد مايو 24, 2009 11:12 pm من طرف سيد الكلمات
» المجد السوري يرسم البسمة على وجوه السورين والكرامة يتعرض لهزيمة أليمة
الأحد مايو 24, 2009 10:56 pm من طرف سيد الكلمات
» عمرو الخالد و نادي الكرامة
الأحد مايو 24, 2009 10:49 pm من طرف سيد الكلمات
» ما حدا أحسن من حدا
الجمعة مايو 22, 2009 10:06 pm من طرف falcon
» اهلاً بكم في منتديات بلاد الشام الإسلامية
الجمعة مايو 22, 2009 9:28 pm من طرف سيد الكلمات
» بنوتة حمصية معكن ممكن ترحيب
الجمعة مايو 22, 2009 9:19 pm من طرف سيد الكلمات